شكلت
حرب الإبادة الجماعية في غزة وممارسات الإحتلال الإجرامية في كافة أنحاء فلسطين دافعا لنا لكي نعلي صوتنا ونعمل معا، كي نساهم في دعم أهلنا، وفي البناء على الحملات التي تدعو لمقاطعة الإحتلال، سواء كانت حملات سابقة لزملائنا في مجلس بلدي الأطفال، أو حملات وطنية.
ننشر رسالة الحملة بأشكال مختلفة، آملين أن يتجاوب معها الجميع، وإطلاقنا للحملة اليوم هي بداية لمشوار طويل وبعيد المدى، لن يتوقف، ونأمل من الجميع مساعدتنا فيه، فمقاطعة الإحتلال واجب وطني وأخلاقي وإنساني.