ويأتي هذا ضمن مساعي البلدية للحفاظ على الصحة العامة ولا سيما القاصرين من المواطنين، وفي ظل اتساع ظاهرة التدخين بجميع أنواعه
وخاصة السيجارة الإلكترونية بين الأطفال، وورود العديد من الشكاوى من قبل أولياء الأمور وإدارات المدارس في المدينة حول قيام بعض المحال والبقالات ببيع الدخان النفل لطلبة المدارس.