كون مدينة رام الله تعتبر المقر المؤقت للسلطة الفلسطينية، اختارت غالبية البعثات الدبلوماسية في فلسطين وعدد كبير من المنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية افتتاح مكاتبها فيها. ومن هنا تكونت صورة رام الله كمدينة عالمية، وانغرس فيها تواجد دولي دائم يربط مجتمعها المحلي بشبكات عالمية.